- اشارة
- [المقدمة]
- اشارة
- أصول الدین و المذهب
- [فصول حول القرآن]
- فصل فی لزوم تعلم القرآن و تعلیمه
- فصل فی وجوب إکرام القرآن و الاتعاظ به و تحریم إهانته
- فصل فی وجوب إکرام أهل القرآن و استحباب حفظه و تعلمه و تعلیمه
- فصل یستحب لحامل القرآن ملازمة الخشوع و العبادة
- فصل فی استحباب کثرة قراءة القرآن فی الصلاة و غیرها
- فصل فی استحباب الطهارة لقراءة القرآن و الاستعاذة قبل القراءة
- فصل فی تأکید استحباب تلاوة شیء من القرآن کل یوم و لیلة
- فصل فی استحباب القراءة فی المصحف و حفظ المصحف فی البیت
- فصل فی کیفیة قراءة القرآن و استحباب الإنصات له
- [فروع الدین]
- أحکام التقلید
- أحکام الطهارة
- «النجاسات»
- المطهرات
- الوضوء
- [الغسل]
- التیمم
- یجب التیمم بدلًا من الوضوء و الغسل فی سبعة موارد:
- المورد الأول: إذا کان تحصیل الماء بمقدار الوضوء أو الغسل غیر ممکن.
- المورد الثانی إذا لم یکن فی إمکانه التوصل إلی الماء
- المورد الثالث إذا خاف علی نفسه من استعمال الماء
- المورد الرابع إذا خشی- إن استعمل الماء فی الوضوء أو الغسل- أن یموت هو أو عیاله
- المورد الخامس من کان لباسه أو بدنه نجساً
- المورد السادس إذا لم یکن عنده إلا الماء
- المورد السابع إذا ضاق وقت الصلاة بحیث لو توضأ أو اغتسل وقعت الصلاة
- الأشیاء التی یصح التیمم بها
- کیفیة التیمم بدل الوضوء
- کیفیة التیمم بدل الغسل
- أحکام التیمم
- یجب التیمم بدلًا من الوضوء و الغسل فی سبعة موارد:
- أحکام الصلاة
- اشارة
- الصلوات الواجبة
- الصلوات المستحبة
- أحکام القبلة
- لباس المصلی
- مکان المصلی
- اشارة
- الشرط الأول [یشترط أن یکون مکان المصلی مباحاً]
- الشرط الثانی یجب أن یکون مکان المصلی مستقراً
- الشرط الثالث لا یجوز الشروع فی الصلاة فی الأماکن التی لا یطمئن المصلی إلی إتمام الصلاة فیها
- الشرط الرابع أن لا یصلی فی المکان الذی یحرم البقاء فیه
- الشرط الخامس أن لا یصلی علی الشیء الذی یحرم الوقوف أو الجلوس علیه
- الشرط السادس أن لا یصلی فی مکان ذی سقف نازل بحیث لا یمکنه الانتصاب الکامل تحته
- الشرط السابع یجب أن لا یصلی متقدماً علی قبر الرسول الأعظم
- الشرط الثامن أن لا یکون مکان المصلی نجساً نجاسة تسری رطوبتها إلی بدنه أو ثوبه
- الشرط التاسع أن لا یکون موضع سجود جبهته أعلی أو أدنی من موضع رکبتیه
- أحکام المسجد
- الأذان و الإقامة
- واجبات الصلاة
- القنوت
- الصلاة علی النبی
- مبطلات الصلاة
- الشکوک
- صلاة الاحتیاط
- سجود السهو
- صلاة المسافر
- اشارة
- الشرط الأول أن لا تقل المسافة التی یقطعها فی سفره عن ثمانیة فراسخ شرعیة
- الشرط الثانی أن یقصد قطع ثمانیة فراسخ من أول سفره
- الشرط الثالث أن لا یعدل المسافر- فی أثناء الطریق- عن عزمه
- الشرط الرابع أن لا یرید المرور علی وطنه
- الشرط الخامس أن لا یسافر لمعصیة و عمل حرام
- الشرط السادس أن لا یکون من أهل البوادی الذین یتجولون فی الصحاری
- الشرط السابع أن لا یکون السفر شغلًا له
- الشرط الثامن أن یصل إلی حد الترخص
- مسائل متفرقة
- صلاة القضاء
- صلاة الجماعة
- صلاة الآیات
- صلاة عیدی الفطر و الأضحی
- أحکام الصوم
- أحکام الخمس
- أحکام الزکاة
- أحکام الحج
- أحکام الجهاد
- أحکام البیع و الشراء
- أحکام المضاربة
- أحکام الصلح
- أحکام الاجارة
- أحکام الجعالة
- أحکام المزارعة
- أحکام المساقاة
- أحکام الوکالة
- أحکام الاقرار
- أحکام الهبة
- أحکام الصدقة
- أحکام القرض
- أحکام الحوالة
- أحکام الرهن
- أحکام الحجر
- أحکام الضمان
- أحکام الکفالة
- أحکام الودیعة
- أحکام العاریة
- أحکام النکاح و الزواج
- أحکام الطلاق
- أحکام المسابقة (السبق)
- أحکام الغصب
- أحکام الأراضی العامرة و الموات
- أحکام اللقطة
- أحکام ذبح الحیوان و صیده
- أحکام الأطعمة و الأشربة
- أحکام النذر و العهد
- أحکام الیمین
- أحکام الوقف
- أحکام الوصیة
- أحکام الإرث
- أحکام القضاء و الشهادات
- أحکام القصاص
- أحکام الدیة
- مسائل متفرقة
- مسائل حدیثة
الأشیاء و یبقی بعدها إلی الأبد.
و التکلم: فهو یکلم من یشاء من عباده المخلصین، و أنبیائه، و ملائکته و ذلک بخلق الصوت.
و الصدق: فهو صادق فیما یقول، و لا یخلف وعده.
کما أنه تعالی: خالق، رازق، محیی، معطی، مانع، رحیم، غفور، عزیز، شریف، کریم ...
و الله تعالی منزه عن النقائص:
فلیس جسماً کأجسامنا.
و لیس مرکباً من الأجزاء المختلفه.
و لا یمکن رؤیه الله لا فی الدنیا و لا فی الآخره.
و لیس محلًا للعوارض، فلا یمرض، و لا یجوع، و لا یهزم.
و لا شریک له، بل هو واحد أحد.
و صفاته عین ذاته فهو عالم قادر ... منذ الأزل، لا کمثلنا حیث کنا جاهلین ثمّ نعلم، و کنا عاجزین ثمّ نقدر.
و غنی، فلا یحتاج إلی مشوره، أو معاون، أو وزیر، أو جند، أو نحو ذلک.
2- العدل
و معناه: ان الله عادل لا یظلم أحداً، و لا یفعل ما ینافی الحکمه، فکل خلق أو رزق أو إعطاء أو منع، صدر عنه هو لمصالح و إن لم نعلم بها، کما أن الطبیب إذا داوی أحداً بدواء علمنا أن فیه الصلاح، و إن لم نکن نعرف وجه الصلاح فی ذلک الدواء.
فإذا رأینا أن الله تعالی أغنی أحداً، و أفقر آخر، أو جعل شخصاً شریفاً، و لم یجعل الآخر، أو أمرض أحداً دون الآخر ... أو أمثال ذلک فاللازم أن تعتقد أن جمیع ذلک علی وجه الصلاح و الحکمه، و إن لم نکن نعرف حکمه ذلک و لا یخفی ان کثیراً من الفقر و المرض و ما أشبه لسوء اختیار الإنسان.
و فی الحدیث: (إن موسی طلب من الله تعالی أن یعرفه بعض عدله- مما یشکل ظاهره- فأمره الله بأن یذهب إلی عین ماء فی الصحراء،